تقرير في الجول - بالفيديو.. على غرار طلبة.. 7 إنقاذات بارعة لمدافعين على خط المرمى

إنقاذ رائع خطف الأنظار وكان سببا في الإبقاء على آمال مصر حتى نهاية اللقاء. هذا هو ما فعله حمادة طلبة مدافع المنتخب المصري حين أخرج الكرة من خط المرمى في مباراة نيجيريا.



مجهود حمادة طلبة لم يضع هدرا، وفي الوقت بدل من ضائع يكلل محمد صلاح مجهود زملائه بهدف التعادل ليكون إنقاذ حمادة طلبة له ثقله.

وعلى درب حمادة طلبة، سبقه من قبل عديد المدافعين الذين أنقذوا فرهم من أهداف محققة بإخراجها من خط المرمى بطريقة إعجازية.

وفي هذا التقرير، يستعرض لكم FilGoal.com 7 إنقاذات خرافية من على خط المرمى.

نيفين سيبوتيتش
المدافع الصربي نيفين سيبوتيتش قدم إنقاذا بارعا في مباراة بروسيا دورتموند أمام بايرن ميونيخ في نهائي دوري أبطال أوروبا.

سيبوتيتش حرم بايرن ميونيخ من التقدم على فريقه في الوقت الإضافي، لكن الفريق البافاري كان صاحب الأفضلية في النهائي.



دافيد لويز
دافيد لويز مدافع المنتخب البرازيلي أقدم على إنقاذ مرماه في نهائي كأس العالم للقارات.

وبعد أن انفرد بيدرو بمرمى جوليو سيزار وأودع الكرة في المرمى، انقض لويز عليها وأنقذها من الخط، ليفوز المنتخب البرازيلي في النهائي بلقب البطولة.



تانو بونين
مدافع فالنسيا الشاب تانو بونين قدم في 2013 إنقاذ يرى الناس أنه بين أفضل الإنقاذات في التاريخ أمام فريق هوسبيتالت.

انقض على الكرى وأخرجها من خط المرمى بعد خلفية مزدوجة خرافية، ومن الآن يتلهف الجمهور لرؤية بونين مع الفريق الأول.



بكاري سانيا
ظهير أيمن مانشستر سيتي الحالي وأرسنال السابق قدم إنقاذا رائعا هو الآخر.

وحين جان لاعبا في صفوف "المدفعجية"، أنقذ الكرة من خط المرمى في مباراة أمام أستون فيلا بطريقة نالت تصفيق الجميع.



كلاوديو بيريز
مدافع بوكاجونيور الأرجنتيني كلاوديو بيريز ربما قام بالإنقاذ الأفضل في التاريخ.

بيريز بسرعة رد فعل خرافية أخرج الكرة من حلق المرمى مانعا فريق كولون من تسجيل هدف التعادل، وبرغم أن الإعادة لم تظهر إن كانت الكرة عبرت خط المرمى أو لا، لكن الحكم حسن فعل باستئناف اللعب لينال المدافع حقه.



مارتن سكرتل
مدافع ليفربول أنقذ كرة رائعة من على خطة المرمى في مباراة لفريقه أمام نيوكاسل، ومنع الفريق الزائر من إدراك هدف التعادل.



لوتون فيلا
في مباراة بالدوري الإنجليزي بين بيرنلي وفولان، أنقذ لوتون فيلا كرة من خط المرمى بطريقة إعجازية.

وبعد ذلك أثبتت الإعادة أن الكرة لم تتخطى المرمى بالفعل.