عبد الواحد: كنت سببا وراء بقاء هذا المدرب في الزمالك لسنوات
مصدر الخبر: رويترز تاريخ النشر : Sunday, 27 March 2016 - 03:03

كتب محمود باهي
أكد عبد الواحد السيد أنه كان له دورا كبيرا في تحديد مدربي حراس المرمى بالأجهزة الفنية المختلفة داخل نادي الزمالك.
وقال عبد الواحد: "لم يكن لي أي تدخل على المديرين الفنيين، بل كنت أتحكم في مدربي حراس المرمى، حيث كان بعض أعضاء إدارة النادي يتشاورون معي في هذا الشأن".
وأضاف الحارس الدولي السابق عبر قناة CBC يوم السبت: "للعلم، كان لي دور كبير في بقاء أيمن طاهر مدربًا لحراس مرمى الزمالك بعد مشاورات عديدة مع عبد الله جورج عضو المجلس".
وواصل: "كنت أتحدث عنه بإيجابية، ولكن أنا حزين منه للغاية، لقد انقطع التواصل بيننا منذ الرحيل عن الزمالك في 2014، لقد كانت صدمة كبيرة لي".
وأوضح: "لا أتحدث عن كرة القدم بل أمور إنسانية، ولم أتوسط لاستمرار أيمن طاهر مجاملة، بل لأنه أفضل مدرب حراس مرمى عملت معه".
وأشار عبد الواحد السيد إلى أن الوضع تكرر حاليًا، بعض أعضاء المجلس سألوا حراس مرمى الزمالك عن مدربهم، وللأسف البعض طالب برحيله، مؤكدًا أن الرغبة في رحيله لم تأت من الحراس البدلاء، قائلا: "بالعكس، لا أريد الخوض في تفاصيل تفاديًا لإيذاء أي لاعب".
وأتم: "العمل مدربًا لحراس المرمى لا يناسب طموحي، لأن صلاحياته محدودة، وأرفض تولي أي منصب إداري مع المجلس الحالي، لأنني سأكون بلا دور مثل الباقيين".
وقال عبد الواحد: "لم يكن لي أي تدخل على المديرين الفنيين، بل كنت أتحكم في مدربي حراس المرمى، حيث كان بعض أعضاء إدارة النادي يتشاورون معي في هذا الشأن".
وأضاف الحارس الدولي السابق عبر قناة CBC يوم السبت: "للعلم، كان لي دور كبير في بقاء أيمن طاهر مدربًا لحراس مرمى الزمالك بعد مشاورات عديدة مع عبد الله جورج عضو المجلس".
وواصل: "كنت أتحدث عنه بإيجابية، ولكن أنا حزين منه للغاية، لقد انقطع التواصل بيننا منذ الرحيل عن الزمالك في 2014، لقد كانت صدمة كبيرة لي".
وأوضح: "لا أتحدث عن كرة القدم بل أمور إنسانية، ولم أتوسط لاستمرار أيمن طاهر مجاملة، بل لأنه أفضل مدرب حراس مرمى عملت معه".
وأشار عبد الواحد السيد إلى أن الوضع تكرر حاليًا، بعض أعضاء المجلس سألوا حراس مرمى الزمالك عن مدربهم، وللأسف البعض طالب برحيله، مؤكدًا أن الرغبة في رحيله لم تأت من الحراس البدلاء، قائلا: "بالعكس، لا أريد الخوض في تفاصيل تفاديًا لإيذاء أي لاعب".
وأتم: "العمل مدربًا لحراس المرمى لا يناسب طموحي، لأن صلاحياته محدودة، وأرفض تولي أي منصب إداري مع المجلس الحالي، لأنني سأكون بلا دور مثل الباقيين".